هذه الآية الكريمة تشير بوضوح إلى أنواع الحفريات المكتشفة حديثاً، سواء تلك التي تحولت إلى حجارة أو تماثيل حديدية، وكأنها كانت تنتظر العلماء ليكتشفوا ما أخبر به القرآن الكريم منذ قرون طويلة!
فكيف لإنسان عاقل أن ينكر إعجازاً جلياً وواضحاً كالشمس في رابعة النهار؟